top of page
المشاركات الأخيرة

الصويا وبعض أنواع الخضار تخفف الآثار الجانبية لعلاج السرطان

  • Writer: mrooj1111
    mrooj1111
  • Dec 13, 2017
  • 2 min read

من المعروف أن هناك العديد من الآثار الجانبية المتعبة لعلاجات مرض السرطان بكافة أنواعها الكيماوية والإشعاعية والجراحية وحتى السرطان الذي يتطلب زراعة نخاع العظم ومن أبرزها :

- فقدان الشعر.

- الإرهاق.

- الغثيان والقيء.

- فقر الدم.

- الإسهال.

- الإمساك.

- زيادة أو نقصان الوزن.

- زيادة فرصة الإصابة بالعدوى.

- زيادة فرصة حدوث نزيف أو كدمات.

- احمرار أو التهاب أو حكة في الجلد.

- تصلب في العضلات أو المفاصل.

- صعوبة في البلع (إذا كان العلاج الإشعاعي يستهدف الفم أو الرأس أو منطقة الصدر).

- الوذمة الليمفاوية (Lymphedema) والتي تعاني منها بعض مريضات سرطان الثدي.

فقدان الشهية.

- تقرحات وكدمات حول منطقة الجراحة.

-ألم بسيط أو متوسط (أخبر طبيبك على الفور إذا كنت تشعر بألم شديد).

-نزيف خفيف من مكان الجرح.

- الإرهاق.

- تقرحات في الفم.

- نزيف (مثل نزيف اللثة، أو الأنف أو وجود دم في البول) .

- رفض الجسم لخلايا المتبرع .

وفي سياق ذلك كشف بحث أجراه مركز جورج تاون لومباردي الشامل للسرطان في نيويورك عن وجود ارتباط بين تناول الأطعمة الغنية بالصويا مثل حليب الصويا والتوفو والخضروات الصليبية مثل الكرنب، اللفت والبروكلي وانخفاض الآثار الجانبية الشائعة لعلاج سرطان الثدي بين الناجيات من المرض.

وأشارت الدراسة المنشورة بمجلة "بحوث وعلاجات سرطان الثدي" أن ارتفاع تناول الخضروات الصليبية وأطعمة الصويا ارتبطت مع تقارير أقل من أعراض انقطاع الطمث حيث ارتبط ارتفاع تناول الصويا أيضا مع تراجع معدلات الإرهاق والتعب.

وأجريت الدراسة على ناجيات من سرطان الثدي منهم 173 من البيض من أصل أسباني و192 من الأمريكيين الصينيين بمن فيهم المهاجرون الصينيون والذين ولدوا في الولايات المتحدة.

وفي ضوء ذلك يقول الباحثون أن الناجيات من سرطان الثدي غالبا ما يعانين من آثار جانبية من علاجات السرطان التي يمكن أن تستمر لأشهر أو سنوات بعد انتهاء العلاج لأن العديد من العلاجات المصممة لمنع تكرار سرطان الثدي تمنع الجسم من إنتاج أو استخدام هرمون الأستروجين وهو الهرمون الذي يمكن أن يؤجج نمو سرطان الثدي.

من جهتها نصحت الدكتورة سارة أوبينير نومورا الأستاذ بجامعة جورج تاون الأمريكية بإجراء مزيد من البحوث على أعداد أكبر من السكان فيما يتعلق بالبيانات الغذائية الأكثر تفصيلاً موضحة أن هذه الأعراض يمكن أن تؤثر سلبا على نوعية حياة الناجين ويمكن أن تؤدى بهم إلى وقف العلاجات الجارية.

وأكدت نومورا أهمية فهم دور عامل نمط الحياة لأن النظام الغذائي يمكن أن يكون هدفا قابلا للتعديل للحد من الأعراض المحتملة بين الناجيات من سرطان الثدي.

 
 
 

댓글


البحث بواسطة الكلمة الدلالية
الأرشيف

حملة اكتوبر الوردية  للتوعية مستمرة من أجلك..

Follow Us
  • Facebook Basic Square
  • Twitter Basic Square
  • Google+ Basic Square
  • w-facebook
  • Twitter Clean
  • w-googleplus
bottom of page